|
..من إرشيفي *********** بكَّرْتُ لِلأُفُقِ الذي يسمو لنا ذاك الزمانَ فلم أجدْكَ هناكا فكتبتُ فوق جدارِ أشواقي به أنا من هنا وأنا هنا أهواكا سأجول في دنيا السموِّ لعلني بعد التَّجوُّلِ في العلوِّ أراكا لم أعرفِ العِشقَ الأنيقَ وسحرَه ونعيمَه وجحيمَه لولاكا بكَ دهشتي ما مثلها فكأنَّها مقرونةً إذْ مُيِّزتْ بحلاكا ما فاقَ حسِّي بالجمال هواجسي والشعرُ أُذهِلَ – هائما- بسواكا لك في فؤادي منزلٌ عالٍ متى - والشُّوقُ يملؤه – ترى مأواكا؟ 23/4/1436هــ
|
جميع الحقوق محفوظة للشاعر منصور محمد دماس مذكور 1426/2006 |